الآثار العلاجية للحلتیت أنه مضاد للإلتهابات كما يحتوي جذر الحلتيت على الأرازينوتانول ، و حمض الفيروليك ، و الصمغ يحتوي على التانين.
يحتوي جذر نبات الحلتيت F.asa foetida على مواد الأرازينوتانول وحمض الفروليك، زيت عطري طيار، صنوبر، أزولين، صمغ وباسورین. يوجد في صمغ الحلتيت كمية كبيرة من التانين (حوالي 60 بالمائة) وحوالي 20 بالمائة صمغ و 4-5 بالمائة زيت عطري. في بعض العينات المراقة تبلغ كمية الزيوت الطيارة حتى 15 بالمائة. لزيوت الحلتيت الطيّارة لون أصفر مع رائحة حادة تشبه رائحة الثوم. هذه الرائحة ترجع إلى وجود مركبات الكبريت التي تشكل أكثر من 50٪ من الزيت العطري..
الإستخدامات والإستعمال
أهم الآثار العلاجية الوعائية: مكافحة التصاق الصفائح الدموية، والتطهير، مكافحة التشنج ،مسكن للألم، مضاد للحساسية ، ومكافحة الورم ، وتعزيز القدرات الجنسية، هاضم، مدر للبول، مزيل للبلغم، مسهّل، خافض لضغط الدم، محفز تنفسي، مقوي للمعدة، منشط للرحم و طارد للديدان .
كما يُستعمل كتوابل في المواد الغذائية و مستحضرات التجميل.
أوراقه مضادة للديدان، طاردة للريح و تسبب التعرّق وجذوره تزيل الحرارة. ومعالجته بالخل تجعله يُستخدم في الإجهاض، كما يُستخدم الحلتيت في علاج الربو، السعال الديكي، التنفس، والطاعون البقري.